من مميزات التعليم الإلكتروني:
1. زيادة فرص الاتصال والتواصل
2. المساهمة في تنمية وجهات النظر المختلفة
للطلاب
3. الإحساس بالمساواة
4. سهولة الوصول إلى المعلم
5. إمكانية تحوير طريقة التدريس
6. ملاءمة مختلف أساليب التعليم
7. المساعدة الإضافية على التكرار
8. الاستمرارية في الوصول إلى مصادر المعرفة
9. سهولة طرق تقييم تطور الطالب وتعددها
10. الاستفادة القصوى من الزمن
من الأهداف التربوية لتكنولوجيا التعليم :
الإعداد التربوي لخريجي كليات الجامعة ومَنْ في
مستواهم لمهنة التعليم
2- إعداد الباحثين لنيل درجة الماجستير والدكتوراه في تخصصات
تكنولوجيا التعليم والكمبيوتر التعليمي.
3- معاونة الطلاب والباحثين في إنتاج مشروعات
التخرج في مجال إنتاج برامج الكمبيوتر التعليمية والمواد التعليمية المختلفة.
4- المساهمة في تفعيل دور تكنولوجيا التعليم التي
تهدف إلى تنمية مهارات الباحثين والدارسين في مجال تكنولوجيا التعليم وتكنولوجيا
المعلومات
5- إجراء البحوث العلمية في مجالات تكنولوجيا التعليم وتكنولوجيا
المعلومات.
6- نشر الاتجاهات الحديثة في مجال تكنولوجيا التعليم ومستحدثاتها بين
الباحثين والمعلمين
7- تنظيم البرامج والدورات المختلفة لتزويد
الطلاب والباحثين بالمعارف والمهارات المرتبطة بالكمبيوتر وبرامجه.
8- تقديم المشورة الفنية المرتبطة بتكنولوجيا
التعليم للمؤسسات المعنية داخل الجامعات وخارجها.
دور تكنولوجيا التعليم في تحقيق الأهداف التربوية :
إن وسائل وتكنولوجيا التعليم يمكنها تحقيق
الأهداف الآتية في التربية المدرسية :
المساعدة على تعزيز الإدراك الحسي.
المساعدة على زيادة الفهم أو الإدراك.
المساعدة على رفع قدرة التلميذ، في تحويل معرفته من
شكل إلى آخر، حسب الحاجة أو الموقف التعليمي.
المساعدة على التذكّر أو الاستعادة.
تجهيز التلميذ بتغذية راجعة ينتج عنها في الغالب
زيادة في التعلّم كماً ونوعاً.
المساعدة على تنظيم المادة التعليمية, وتقديمها
للتلميذ, بأسلوب مشوّق مفيد ، ما يؤدي إلى سهولة تعلّمها.
8- تنمية الرغبة والاهتمام لتعلّم المادة الدراسية,
والإقبال عليها.
9- تنمية الميول الايجابية لدى التلميذ, من خلال
الخبرات والزيارات والرحلات والأفلام والتسجيلات السمعية والتلفاز.
9- زيادة الطلاقة اللفظية وقوتها بالسماع المستمر
إلى الأفلام والتسجيلات السمعية , وما تستلزمه من قراءات إضافية.
10- تنمية
القـدرات الفكرية, أو الإجرائية الخـلاقة لـدى التلميذ:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق